وبين "ق" و" الذاريات" من قوله تعالى: {وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ}[ق: ٤٥] إلى قوله تعالى: {وَالذَّارِيَاتِ}[الذاريات: ١] ألف وجه وسبعون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: ثلاثمائة وجه وستة وثلاثون وجهًا.
ورش: مائة وجه وأربعة أوجه.
ابن كثير: أربعة وثمانون وجهًا.
أبو عمرو: مائتا وجه وثمانية أوجه.
ابن عامر: مائة وجه وأربعة أوجه.
عاصم: أربعة وثمانون وجهًا.
خلف: أربعة أوجه.
خلاد: أربعة أوجه.
أبو الحارث: أربعة وثمانون وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
الدوري- عن الكسائي-: أربعة وثمانون وجهًا.
أبو جعفر: أربعة وثمانون وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثمانية وخمسون وجهًا.
خلف: أربعة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.