[الأوجه التي بين المائدة والأنعام]
وبين المائدة والأنعام من قوله تعالى: {وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ} [المائدة: ١٢٥] إلى قوله تعالى: {الْحَمْدُ لِلَّهِ} [الأنعام: ١]- ألف وجه، واثنان وثلاثون وجهًا (١)، بيان ذلك:
قالون: مائة وجه وأربعة وأربعون وجهًا.
ورش: ثلاثمائة وجه واثنان وخمسون وجهًا.
ابن كثير: مائةُ وجه وأربعة وأربعون وجهًا.
أبو عمرو: مائةُ وجه وستة وسبعون وجهًا.
ابن عامر: مائة وجه وستة وسبعون وجهًا، منها: مائة وأربعة وأربعون وجهًا مندرجة مع ابن كثير.
عاصم: مائة وأربعة وأربعون وجهًا، مندرجة مع ابن كثير.
خلف: أربعة أوجه.
خلّاد: ثمانية أوجه، منها: أربعة أوجه مندرجة مع خلف.
الكسائي: مائة وجه وأربعة وأربعون وجهًا، مندرجة مع قالون.
أبو جعفر: مائة وأربعة وأربعون وجهًا، مندرجة مع قالون.
يعقوب: مائة وستة وسبعون وجهًا، منها: مائة وأربعة وأربعون وجهًا مندرجة مع ابن كثير.
خلف: أربعة أوجه، مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس له عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute