وبين الزمر وغافر من قوله تعالى:{وَتَرَى الْمَلَائِكَةَ}[الزمر: ٧٥] إلى قوله: {الْعَلِيمِ}[غافر: ٢] تسعمائة وجه وأربعة وتسعون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وجه وثمانية وعشرون وجهًا.
ورش: مائة وجه وأربعة وأربعون وجهًا.
ابن كثير: أربعة وستون وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.
الدوري: ثمانون وجهًا.
السوسي: ثمانون وجهًا.
هشام: ثمانون وجهًا.
ابن ذكوان: ثمانون وجهًا.
شعبة: أربعة وستون وجهًا.
حفص: أربعة وستون وجهًا.
حمزة: أربعة أوجه.
الكسائي: أربعة وستون وجهًا.
أبو جعفر: أربعة وستون وجهًا.
رويس: ثلاثة وثمانون وجهًا.
روح: ثلاثة وثمانون وجهًا.
خلف: أربعة أوجه مندرجة مع حمزة.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.