١ - اتفاق جميع النسخ الخطية التي وقعت تحت أيدينا اللهم إلَّا في بعض الكلمات البسيطة التي تحدث من النساخ.
٢ - ما ذكره حاجي خليفة في كشف الظنون (١/ ٢٣١) حيث قال: "والبدور الزاهرة في القراءات العشر المتواترة" لسراج الدين عمر بن قاسم الأنصاري المصري الشهير بالنشار المتوفى سنة وهو في مجلد أوله الحمد لله الذي علم الإنسان ما لم يعلم إلخ، ذكر فيه أنه أورد كل مسألة في محلها لتسهل مطالعته.
[مؤلفاته]
ذكر حاجي خليفة في كشف الظنون عدة مؤلفات منها:
- طراز العلمين في حكم الاستفهامين، وهو كتاب مختصر في القراءة. (ذكره في كشف الظنون (٢/ ١١٠٩) وهو مخطوط بدار الكتب المصرية.
- العقد الثمين في ألغاز القراءة لشمس الدين محمد بن الجزري شرحه سراج الدين أبو حفص عمر بن قاسم الأنصاري المقرئ وسماه العقد الجوهري في حل ألغاز الجزري. ذكره في كشف الظنون (٢/ ١١٥٠).
- القطر المصري في قراءة أبي عمرو بن العلاء البصري للشيخ عمر بن قاسم بن محمد بن علي النشار أوله الحمد لله الذي أنزل على عبده الكتاب إلخ (ذكره في كشف الظنون ٢/ ١٣٥١) وهو مخطوط في تونس وبالجامع الأموي بدمشق.
- المكرر فيما تواتر من القراءات السبع وتحرر لسراج الدين عمر بن قاسم بن محمد الأنصاري المقرئ المشهور بالنشار، ذكر في البدور الزاهرة أنه ألف هذا أولًا من القراءات السبع فاستحسنه وصنف ذاك ثانيًا أوله الحمد لله أحسن حمده وصلواته على محمد خير خلقه إلخ (ذكره حاجي خليفة في كشف الظنون ٢/ ١٨١٢) وهو مطبوع الآن.