(٢) قال ابن الجزري: وكسر الوتر (ر) د (فتى) الكسر لغة بني تميم (النشر ٢/ ٤٠٠، شرح طيبة النشر ٦/ ١١٠، الغاية ص ٢٩١، السبعة ص ٦٨٣). (٣) وكسر الواو، وفتحها لغتان، والفتح لغة أهل الحجاز. (٤) أثبت الياء بعد الراء وصلًا في يسر نافع وأبو عمرو وأبو جعفر وفي الحالين ابن كثير ويعقوب وإثباتها هو الأصل لأنها لام فعل مضارع مرفوع (إتحاف فضلاء البشر ١/ ص ٥٨٣). (٥) وحجة من حذفها: موافقة خط المصحف الكريم ورؤوس الآي ومن فرق بين حالتي الوقف والوصل فلأن الوقف محل استراحة (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ٥٨٣). (٦) قرأ يعقوب بإثبات الياء في الحالين على أصله في سبع عشرة كلمة، ووافقه غيره وهذه الكلمات هي: {دعائي} و {التلاقي} و {التنادي} و {أكرمني} و {أهانني} و {ويسرى} و {بالوادى} و {المتعالي} و {وعيدي}، و {نذيري} و {نكيري} و {يكذبوني} و {ينقذوني} و {لترديني} و {فاعتزلوني} و {ترجموني} و {نذري}. أما {بِالْوَادِ} فقرأ ورش وابن كثير وكذا يعقوب بإثبات الياء فيه وكل على أصله لكن اختلف عن قنبل في=