(٢) وكذا قرأها ابن ذكوان من طريق الصوري، وقد سبق بيان ذلك قريبًا (انظر: شرح طيبة البشر ٣/ ٨٨، ٨٩، إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٤). (٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه، قال ابن الجزري: وقلل الرا ورؤوس الآي (جـ) ـف .. وما به هاء غير ذي الرا يختلف مع ذات ياء مع أركهمو ورد (٤) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به، والمعروف والمأخوذ عن أئمة القراءة سالفًا عن سالف أن قالون ليس له إلا الفتح عدا كلمتين في القرآن الكريم وهما {التوراة} فله فبها الفتح والتقليل، قال ابن الجزري: توراة (جـ) د والخلف فضلا بجلا وله الإمالة والفتح في لفظ {هار}، قال ابن الجزري: هار (صـ) ف (حـ) لا … (ر) م (ب) ن (مـ) لا خلفهما (٥) هي رواية ورش عن طريق الأزرق فقط. (٦) بتسهيل الهمزة في الحالتين مع المد والقصر لتغير السبب، وإذا قرئ له بالإشباع على طريق العراقيين كان له ثلاثة أوجه، واعلم أن كل حرف مد واقع قبل همز مغير يجوز فيه المد والقصر؛ فالمد لعدم الاعتداد بالعارض وهو التسهيل، والقصر اعتداد، بالعارض، قال ابن الجزري: والمد أولى إن تغير السبب … وبقي الأثر أو فاقصر أحب (انظر إتحاف فضلاء البشر ١/ ١٣٤). (٧) هذا الوجه لورش من طريق الأزرق، وقد اختلف في مد الياء فيها كنظائره للأزرق فنص بعضهم على مدها واستئناها الشاطبي والوجهان في الطيبة. قال ابن الجزري: =