وبين "المرسلات" و"النبأ" من قوله تعالى: {فَبِأَيِّ حَدِيثٍ}[المرسلات: ٥٠] إلى قوله تعالى: {مُخْتَلِفُونَ}[النبأ: ٣] أربعمائة وجه وثمانية وثلاثون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: ستة وتسعون وجهًا.
ابن كثير: ثمانية وأربعون وجهًا.
الدوري: ستون وجهًا، منها ثمانية وأربعون وجهًا مع قالون.
السوسي: ستون وجهًا.
ابن عامر: ستون وجهًا.
عاصم: ثمانية وأربعون وجهًا.
حمزة: ثلاثة أوجه.
الكسائي: ثمانية وأربعون وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: ثمانية وأربعون وجهًا.
يعقوب: ثلاثة وستون وجهًا، منها ثمانية وأربعون مع قالون، ومنها اثنا عشر مع الدوري.
خلف: ثلاثة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.