للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الأوجه التي بين الرحمن والواقعة]

وبين "الرحمن "و"الواقعة" من قوله تعالى: {تَبَارَكَ اسْمُ رَبِّكَ} [الرحمن: ٧٨] إلى قوله تعالى: {لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ} [الواقعة: ٢] مائة وجه وستة وعشرون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).

بيان ذلك:

قالون: أحد وعشرون وجهًا.

ورش: ستة وعشرون وجهًا.

ابن كثير: أحد وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.

أبو عمرو: ستة وعشرون وجهًا، منها أحد وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.

ابن عامر: ستة وعشرون وجهًا، منها أحد وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.

هشام: ستة وعشرون وجهًا.

ابن ذكوان: اثنان وخمسون وجهًا، منها ستة وعشرون مع هشام.

عاصم: أحد وعشرون وجهًا مع قالون.

خلف: وجه واحد.

خلاد: وجهان، منهما وجه مع خلف، والوجه الآخر مع أبي عمرو.

الكسائي: أحد وعشرون وجهًا.

أبو جعفر: أحد عشرون وجهًا مع قالون.


(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.

<<  <  ج: ص:  >  >>