وبين "التكوير" و"الانفطار" من قوله تعالى: {وَمَا تَشَاءُونَ}[التكوير: ٢٩] إلى قوله تعالى: {انْفَطَرَتْ}[الانفطار: ١] مائة وجه وستة وثلاثون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: اثنان وثلاثون وجهًا.
ورش: ستون وجهًا.
ابن كثير: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: أربعون وجهًا، منها اثنان وثلاثون مع قالون.
ابن عامر: عشرون وجهًا.
عاصم: ستة عشر وجهًا.
خلف: وجه واحد.
خلاد: وجه واحد.
الكسائي: ستة عشر وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثلاثة وأربعون وجهًا، منها اثنان وثلاثون مندرجة مع قالون، وثمانية مع أبي عمرو.
خلف: وجه واحد مندرج مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.