(٢) سبق بيان علة الإمالة في سورة مريم، قال ابن الجزري: ورا الفواتح أمل (صحبة) كف … حلا وها كاف رعى حافظ صف (الكشف عن وجوه القراءات ١/ ١٨٦، الكتاب لسيبويه ٢/ ٣٤، إيضاح الوقف والابتدا ص ٤٧٩). (٣) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٤) ما ذكره المؤلف عن قالون كلام خاطئ وقد ذكرناه مرارًا. (٥) سبق ذكر قاعدة حمزة والكسائي وخلف البزار في الإمالة قبل عدة صفحات بما أغنى عن إعادته هنا لقرب الموضعين. (٦) هي رواية ورش من طريق الأزرق عنه فعنه. (٧) ويقصد المصنف من قوله ضعيف: أنه لا يقرأ به، وإنما الأقوى في ذلك أنه يقلل ذوات الياء في السور الإحدى عشر، قولًا واحدًا بلا خلاف. (٨) وكذا قرأها ابن ذكوان من طريق الصوري، وقد سبق بيان ما في هذ الكلمة ومثيلاتها من إمالة أكثر من مرة، قال ابن الجزري: أمل ذوات الياء في الكل شفا وقال: وفيما بعد راء حط ملا خلف (شرح طيبة النشر ٣/ ٨٨، ٨٩، إتحاف فضلاء البشر ص ١٤٤).