للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[(الأوجه التي بين طه والأنبياء)]

وبين طه والأنبياء من قوله تعالى: {فَسَتَعْلَمُونَ} [١٣٥] إلى قوله تعالى: {مُعْرِضُونَ} [الأنبياء: ١] مائة وجه وخمسة وثمانون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).

بيان ذلك:

قالون: ستة وثلاثون وجهًا.

ورش: أربعة وعشرون وجهًا.

البَزِّيُّ: ثمانية عشر وجهًا، وهي مندرجة مع قالون.

قنبل: ثمانية عشر وجهًا.

الدوري: أربعة وعشرون وجهًا.

السوسي: أربعة وعشرون وجهًا.

ابن عامر: أربعة وعشرون وجهًا، منها ثمانية عشر وجهًا مع البسملة مندرجة مع قالون.

عاصم: ثمانية عشر وجهًا مندرجة مع قالون.

خلف: ستة أوجه.

خلاد: ثلاثة أوجه، مندرجة مع خلف.

الكسائي: ثمانية عشر وجهًا.

أبو جعفر: ستة وثلاثون وجهًا، منها ثمانية عشر مع عدم النقل مندرجة مع قالون.

رويس: أربعة وعشرون وجهًا.

روح: أربعة وعشرون وجهًا منها ثمانية عشر وجهًا مع البسملة مندرجة مع قالون.

خلف: ثلاثة أوجه، مندرجة مع روايته عن سليم.

* * *


(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.

<<  <  ج: ص:  >  >>