[الأوجه التي بين العنكبوت والروم]
من قوله تعالى: {وَالَّذِينَ جَاهَدُوا} [٦٩] إلى قوله تعالى: {فِي بِضْعِ سِنِينَ} [الروم: ٤] ستمائة وجه، وثمانية وسبعون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وجه واثنان وتسعون وجهًا.
ورش: ستون وجهًا.
ابن كثير: ثمانية وأربعون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: مائة وعشرون وجهًا.
ابن عامر: ستون وجهًا.
عاصم: ثمانية وأربعون وجهًا.
خلف: ثلاثة أوجه.
خلاد: ستة أوجه، منها ثلاثة مندرجة مع خلف.
الكسائي: ثمانية وأربعون وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: ثمانية وأربعون وجهًا.
يعقوب: مائتا وجه وأربعون وجهًا، منها ستة وتسعون مندرجة مع ابن عامر.
يعقوب: مائتا وجه وأربعون وجهًا، منها ستة وتسعون مندرجة مع قالون. مندرجة مع ابن عامر. ثلاثة أوجه خلف.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute