(٢) سبق قريبًا. (٣) سبق قريبًا. (٤) هذه قاعدة عند حمزة عند الوقف، وهي أنه إذا جاءت الهمزة مفتوحة بعد ضمة نحو {مِائَةِ} و {إِنَّ نَاشِئَةَ} و {مُلِئَتْ} و {يُؤْذَنُ} و {الْفُؤَادُ} فيصير "مِيَهْ، نَاشِيَه، مُلِيَت، يُوَذّنُ، الفُواد"، قال ابن الجزري: وبعد كسرة وضم أبدلا … إن فتحت ياء وواوًا مسجلا (٥) قال ابن الجزري: وفي وطأ وطاء واكسرا حز كم (٦) وحجة من قرأ بالخفض: أنه على النعت لـ {رَبِّكَ} في قوله: {وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ}، ويحوز أن يكون بدلًا مِن ربك، قال ابن الجزري: ورب الرفع فاخفض (ظـ) ـــهرا … (كـ) ــــن (صحبة) (شرح طيبة النشر ٦/ ٧٨، النشر ٢/ ٣٩٣، المبسوط ص ٤٥١، السبعة ض ٤٥٨، التيسير ص ٢١٦). (٧) بالرفع على الابتداء والقطع مِمّا قبله، والجملة التي هي: لا إله إلا هو، الخبر، ويجوز رفعه على إضمار=