[الأوجه التي بين الروم ولقمان]
من قوله تعالى: {فَاصْبِرْ} [الروم: ٦٠] إلى قوله تعالى: {الْكِتَابِ الْحَكِيمِ} [لقمان: ٢] أربعمائة وجه وستة وتسعون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أربعة وستون وجهًا.
ورش: مائتا وجه وأربعون وجهًا.
ابن كثير: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: ثمانون وجهًا، منها أربعة وستون وجهًا "مع البسملة"، مندرجة مع قالون.
ابن عامر: ثمانون وجهًا، منها أربعة وستون وجهًا "مع البسملة" مندرجة مع قالون، "ومع عدم البسملة" ستة عشر وجهًا مندرجة مع أبي عمرو.
وعاصم: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
خلف: أربعة أوجه.
خلاد: ثمانية أوجه.
الكسائي: أربعة وستون وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو جعفر: أربعة وستون وجهًا.
رويس: ثمانون وجهًا.
روح: ثمانون وجهًا، منها أربعة وستون مع قالون، وستة عشر مع أبي عمرو.
وخلف: أربعة أوجه مندرجة معه عن حمزة.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute