وبين "المجادلة" و"الحشر" من قوله تعالى: {أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ}[المجادلة: ٢٢] إلى قوله تعالى: {الْحَكِيمِ}[الحشر: ١] ألف وجه وثلاثمائة وجه واثنان وتسعون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائتا وجه وأربعة وعشرون وجهًا.
ورش: مائة وجه وأربعون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
الدوري: مائتا وجه وثمانون وجهًا، منها مائتا وجه وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.
السوسي: مائة وجه وأربعون وجهًا.
ابن عامر: مائة وأربعون وجهًا.
عاصم: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
خلف: سبعة أوجه.
خلاد: أربعة عشر وجهًا، منها سبعة مندرجة مع خلف.
الكسائي: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
أبو جعفر: مائة وجه واثنا عشر وجهًا، مندرجة مع قالون.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.