[(الأوجه التي بين الكهف ومريم)]
وبين الكهف ومريم من قوله تعالى: {وَلَا يُشْرِكُ} [الكهف: ١١٠] إلى قوله تعالى: {خَفِيًّا} [مريم: ٣] ثلاثمائة وجه، وثمانية وعشرون وجهًا (١)، ولا اندراج.
بيان ذلك:
قالون: أربعة وعشرون وجهًا.
ورش: اثنان وثلاثون وجهًا.
ابن كثير: اثنا عشر وجهًا.
الدوري: اثنان وثلاثون وجهًا.
السوسي: ستة وتسعون وجهًا.
ابن عامر: ستة عشر وجهًا.
شعبة: اثنا عشر وجهًا.
حفص: اثنا عشر وجهًا.
حمزة: وجهان.
الكسائي: اثنا عشر وجهًا.
أبو جعفر: اثنا عشر وجهًا.
رويس: اثنان وثلاثون وجهًا.
روح: اثنان وثلاثون وجهًا.
خلف: وجهان.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute