(٢) اختلف في إدغام بل وهل في ثمانية أحرف، وقد سبق بيان ذلك (النشر ٢/ ٧، شرح ابن القاصح ص ٩٧، التيسير ص ٤٣ إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ٤١، الهادي ١/ ٢٧١، السبعة ص ١٢٧، الغاية ص ٨١). (٣) سبق بيان ما في مثل هذه الكلمة في الآية ٢٧ من هذه السورة. (٤) انظر شرح طيبة النشر ٤/ ٣٤، ٣٣ والنشر ٢/ ٢١٥ وإتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٨ والإقناع ٢/ ٥٩٨). (٥) قال ابن الجزري: و (ر) د (فني) أن ينفدا وحجة من قرأ بالياء: أن تأنيث الكلمات غير حقيقي، وأنه حمله على الكلام، لأن الكلام والكلمات سواء، والكلام مصدر مُذكَّر (شرح طيبة النشر ٥/ ٢٤، النشر ٢/ ٣١٦، المبسوط ص ٢٨٥، السبعة ص ٤٠٠). (٦) ووجه القراءة بالتاء: أنها لتأنيث لفظ الكلمات، لأنَّهُ جارّ على اللفظ، وعلى الأصل، ولأن الجماعة عليه (شرح طيبة النشر ٥/ ٢٤، النشر ٢/ ٣١٦، المبسوط ص ٢٨٥، السبعة ص ٤٠٠، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٨١).