وبين الإسراء والكهف من قوله تعالى:{وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا}[الإسراء: ١١١] إلى قوله تعالى: {عَبْدِهِ الْكِتَابَ}[الكهف: ١] غير الأوجه المندرجة مائتا وجه وخمسة وثلاثون وجهًا (١).
بيان ذلك:
قالون: ستة وثلاثون وجهًا.
ورش: أربعة وعشرون وجهًا.
ابن كثير: ثمانية عشر وجهًا.
أبو عمرو: ثمانية وأربعون وجهًا، منها ستة وثلاثون وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن عامر: أربعة وعشرون وجهًا.
عاصم: ثمانية عشر وجهًا.
حمزة ثلاثة أوجه.
الكسائي: ثمانية عشر وجهًا، وهي مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: ثمانية عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثمانية وأربعون وجهًا، منها ستة وثلاثون وجهًا مندرجة مع قالون، واثنا عشر وجهًا مندرجة مع أبي عمرو.
خلف: ثلائة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.