وبين "النجم" و {اقتربت} من قوله تعالى: {فَاسْجُدُوا}[النجم: ٦٢] إلى قوله تعالى: {وَانْشَقَّ الْقَمَرُ}[القمر: ١] أربعة وعشرون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: ثمانية عشر وجهًا.
ورش: أربعة وعشرون وجهًا، منها ثمانية عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن كثير: ثمانية عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: أربعة وعشرون وجهًا، منها ثمانية عشر مع قالون، وستة مع ورش.
ابن عامر: أربعة وعشرون، منها ثمانية عشر مع قالون، وستة مع ورش.
عاصم: ثمانية عشر وجهًا مع قالون.
حمزة: ثلاثة أوجه مع ورش.
الكسائي، ثمانية عشر وجهًا مع قالون.
أبو جعفر: ثمانية عشر وجهًا مع قالون.
يعقوب: أربعة وعشرون وجهًا، منها ثمانية عشر وجهًا مع قالون، وستة مع ورش.
خلف: ثلاثة أوجه مع ورش.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.