وبين "النبأ" و"النازعات" من قوله تعالى: {إِنَّا أَنْذَرْنَاكُمْ}[النبأ: ٤٠] إلى قوله تعالى: {غَرْقًا}[النازعات: ١] ثمانية وخمسون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أربعة وعشرون وجهًا.
ورش: ثمانية أوجه.
ابن كثير: ستة أوجه.
أبو عمرو: ستة عشر وجهًا، منها اثنا عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
ابن عامر: ثمانية أوجه.
عاصم: ستة أوجه.
خلف: وجه واحد.
خلاد: وجه واحد.
الكسائي: ستة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: ستة أوجه مندرجة مع قالون.
يعقوب: ستة عشر وجهًا، منها اثنا عشر وجهًا مندرجة مع قالون، وأربعة أوجه مندرجة مع أبي عمرو.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.