[(الأوجه بين سورة النحل وسورة الإسراء)]
وبين النحل والإسراء من قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ مَعَ الَّذِينَ اتَّقَوْاوَ} [١٢٨] إلى قوله تعالى: {لَيْلًا} [الإسراء: ١] مائتا وجه، وأحد وأربعون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١). بيان ذلك:
قالون: أربعة وستون وجهًا.
ورش عشرون وجهًا.
ابن كثير: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
أبو عمرو: أربعون وجهًا.
ابن عامر: عشرون وجهًا.
عاصم: ستة عشر وجهًا.
حمزة: وجه واحد.
الكسائي: ستة عشر وجهًا.
أبو جعفر: ستة عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: ثمانون وجهًا، منها ستة عشر وجهًا (مندرجة) مع قالون.
خلف: وجه مندرج مع الكسائي.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute