(١) جميع لفظ {إبراهيم} قرأه ابن عامر بخلف عن ابن ذكوان في ثلاثة وثلاثين موضعًا بالألف مكان الياء، وليس كما ذكر المؤلف. (٢) هي رواية من طريق الأزرق عنه فعنه. (٣) انظر {القربى}. (٤) سبق بيانه في الآية ٩٧ (إتحاف فضلاء البشر ص: ١٣٢، الكشف عن وجوه القراءات ١/ ٢٣٤، التيسير ص: ٧٢، النشر ٢/ ٢٠٢، حجة القراءات ص: ٩٣). (٥) قرأ ابن غير {فِي ضَيْقٍ} بكسر الضاد. في النحل ومثله في النمل، قال ابن الجزري: وضيق كسرها معا (د) وى والفتح والكسر لغتان في المصدر عند الأخفش يقول: ضاق يضيق ضيقًا. وقال أبو عيدة: ضيق، بالفتح مُخفف من"ضيّق " كـ" مَيْت"، من "مَيّت" ويلزمه أن يكون قد حذف الموصوف، وأن يكون التقدير في أمر "ضَيِّق"، ثم خفف، وحذف الموصوف. قال أبو عبيد: ضيق تخفيف ضيق يقال: أمر ضيق وضيق والأصل ضييق فيعل ثم حذفوا الياء فصار ضيق على وزن فيل مثل هين وهين قال الأخفش الضيق والضيق لغتان وقال أبو عمرو: الضيق بالفتح الغم والضيق بالكسر الشدة وقال قوم: الضيق بالفتح مصدر والضيق اسم ووزنه على هذا القول فعل لم يحذف منه شيء (النشر ٥/ ٣٠٢، المبسوط ص ٢٦٦، شرح طيبة البشر ٤/ ٤١٨، السبعة ص ٣٧٦، حجة القراءات ١/ ٣٩٦، وزاد المسير ٩/ ٥٠٤، وتفسير غريب القرآن ٢٤٩).