وبين "المنافقين" و"التغابن" من قوله تعالى: {وَلَنْ يُؤَخِّرَ اللَّهُ}[المنافقون: ١١] إلى قوله تعالى: {قَدِيرٌ}[التغابن: ١] ألفا وجه ومائتا وجه واثنان وستون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائتا وجه وأربعة وعشرون وجهًا.
ورش: خمسمائة وجه وستون وجهًا.
البزي: مائتا وجه وأربعة وعشرون وجهًا.
قنبل: مائتا وجه وأربعة وعشرون وجهًا.
أبو عمرو: مائتا وجه وثمانون وجهًا، منها مائتا وجه وأربعة وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.
هشام: مائة وجه وأربعون وجهًا.
ابن ذكوان: مائة وجه وأربعون وجهًا.
شعبة: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
حفص: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
خلف: أربعة عشر وجهًا.
خلاد: أربعة عشر وجهًا.
الكسائي: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.