وبين الحشر والممتحنة من قوله تعالى:{هُوَ اللَّهُ الْخَالِقُ}[الحشر: ٢٤] إلى قوله تعالى: {أَوْلِيَاءَ}[الممتحنة:١] ألف وجه وثمانية وأربعون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون مائة وجه وأربعون وجهًا.
ورش: مائتا وجه وأربعة وستون وجهًا.
ابن كثير: ستة وثلاثون وجهًا.
الدوري: ثمانية وثمانون وجهًا.
السوسي: أربعة وأربعون وجهًا.
هشام: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا.
ابن ذكوان: أربعة وأربعون وجهًا.
عاصم: ستة وثلاثون وجهًا.
خلف: تسعة أوجه.
خلاد: اثنا عشر وجهًا، منها ستة مندرجة مع خلف.
أبو الحارث: ستة وثلاثون وجهًا.
الدوري -عن الكسائي-: ستة وثلاثون وجهًا.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.