للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الأوجه التي بين العلق والقدر]

وبين "العلق" و"القدر" من قوله تعالى: {وَاقْتَرِبْ} [العلق: ١٩] إلى قوله تعالى: {فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ} [القدر: ١] مائتا وجه وستة وثلاثون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).

بيان ذلك:

قالون: أربعة وعشرون وجهًا.

ورش: ستة عشر وجهًا.

البزي: مائة وجه وأربعة وأربعون وجهًا، منها مع التكبير وحده اثنان وسبعون وجهًا وبزيادة التهليل قبله كذلك.

قنبل: مائة وجه وستة وخمسون وجهًا، منها مع التكبير وحده اثنان وسبعون وجهًا، وبزيادة التهليل قبله كذلك.

قنبل: مائة وجه وستة وخمسون وجهًا، منها مع التكبير وحده اثنان وسبعون وجهًا، وهي مندرجة مع البزي وبزيادة التهليل قبله كذلك. وهي أيضًا مندرجة مع البزي، ومع عدمهما اثنا عشر وجهًا.

أبو عمرو: اثنان وثلاثون وجهًا، منها أربعة وعشرون مع قالون.

ابن عامر: ستة عشر وجهًا.

عاصم: اثنا عشر وجهًا.

خلف: أربعة أوجه.

خلاد: وجهان مندرجان مع خلف.


(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.

<<  <  ج: ص:  >  >>