[الأوجه التي بين الحجرات و ق]
وبين "الحجرات" و"ق" من قوله تعالى: {وَاللَّهُ بَصِيرٌ} [الحجرات: ١٨] إلى قوله تعالى: {عَجِيبٌ} [ق: ٢] ألف وجه وثلاثمائة وجه، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أربعمائة وجه وثمانية وأربعون وجهًا.
ورش: مائتا وجه وثمانون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
أبو عمرو: مائتا وجه وثمانون وجهًا، منها مائتان وأربعة وعشرون وجهًا مندرجة مع قالون.
هشام: مائة وأربعون وجهًا.
ابن ذكوان: مائة وأربعون وجهًا.
عاصم: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
خلف: سبعة أوجه.
خلاد: أربعة عشر وجهًا، منها سبعة مع خلف.
الكسائي: مائة وجه واثنا عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: مائتا وجه وثمانون وجهًا، منها مائتا وجه واثنا عشر وجهًا مع قالون، وستة وخمسون وجهًا مع أبي عمرو.
خلف: سبعة أوجه مندرجة مع ابن ذكوان.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute