… ... … وميتة … والميتة اشدد (ثـ) ــــــب والأرض الميتة(مدًا) وميتًا (ث) ص والانعام (ثـ) وى … إذ حجرات (غـ) ث (مدا) و (ثـ) ـــــــب (أ) وى(صحب) بميت بلد والميت هم … والحضرمي(شرح طيبة النشر ٤/ ٨١ - ٨٤).(٢) قال ابن الجزري:بألتكم البصريوحجة من يقرأ بهمزة سكنة بين الياء واللام،: أنه من ألت يألت كصدق يصدق، وهي لغة غطفان.(شرح طيبة النشر ٦/ ١٥، ١٦، النشر ٢/ ٣٧٦، المبسوط ص ٤١٣، السبعة ص ٦٠٦، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٨٤، غيث النفع ص ٣٥٦).(٣) الهمز وعدمه لغتان، يقال: لاتَ يليت ككال يَكيل وأَلَت يأْلَت، وفيه لغة ثالثة يقال: آلَتَ يالَتُ، وحكى التَّوَّزِي: الت يولت، فكله بمعنى النقصان (النشر ٢/ ٣٧٦، شرح طيبة النشر ٦/ ١٥، ١٦، الغاية ص ٢٦٤، المبسوط ص ٤١٣، السبعة ص ٦٠٦، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٨٤، غيث النفع ص ٣٥٦).(٤) قال ابن الجزري:ويعملون (د) رووجه عن قرأ بالياء: أنه على لفظ الغيبة، لتقدّم ذكرها في قوله: {يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا} "١٧"، وقوله: {لَا تَمُنُّوا}.(٥) وحجة من قرأ بالتاء: أنه على المخاطبة، لتقدّم ذكرها في قوله: {تَمُنُّوا}، وفي قوله: {إِسْلَامَكُمْ}، وفي قوله: {عَلَيْكُمْ}، وقوله: {أَنْ هَدَاكُمْ} إتحاف فضلاء البشر ١/ ٣٩٨، شرح طيبة النشر ٦/ ١٥، ١٦، النشر ٢/ ٣٧٦، المبسوط ص ٤١٣، السبعة ص ٦٠٦، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ٢٨٤، غيث النفع ص ٣٥٦، تفسير النسفي ٥/ ١٧٥).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute