(٢) قال ابن الجزري: وكل همز ساكن أبدل حذا خلف وقال: ولفا فعل سوى الإيواء اقتقي … الخ والأصبهاني مطلقًا لا كاس … الخ والكل ثق (٣) اختلف فيما التقى فيه ساكنان من كلمتين ثالث ثانيهما مضموم ضمة لازمة ويبدأ الفعل الذي يلي الساكن الأول بالضم وأول الساكنين أحد حروف لتنود والتنوين فاللام نحو {قُلِ ادْعُوا} والتاء نحو {وَقَالَتِ اخْرُجْ}، والنون نحو {أَنِ اعْبُدُوا} والواو نحو {أَوِ ادْعُوا} والدال نحو {وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ} والتنوين نحو {فَتِيلًا (٤٩) انْظُرْ} فأبو عمرو بكسر النون والتاء والدال والتنوين على أصل التقاء الساكنين قال ابن الجزري: والساكن الأول ضم لضم همز الوصل واكسره (نـ) ما … (فـ) ـز غير قل (حـ) ـلا وغير أو (حـ) ـما (التيسير ص ٧٢، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ١٩٨، السبعة ص ١٧٤). (٤) قرأ يعقوب، بإثبات الياء في الحالين من الياءات المحذوفة رسمًا في رؤوس الآي في جميع القرآن نحو {دعائي} {فاتقوا الله وأطيعوني} [آل عمران: ٥٠] {وأطيعوني} قال ابن الجزرى في باب ياءات الزوائد: وكل رؤوس الآي ظل