وبين الشورى والزخرف من قوله تعالى:{أَلَا إِلَى اللَّهِ}[الشورى: ٥٣] إلى قوله تعالى: {تَعْقِلُونَ}[الزخرف: ٣] ثمانمائة وجه وسبعون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: أربعمائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا.
ورش: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه وثمانية أوجه.
أبو عمرو: مائتا وجه وأربعة وستون وجهًا.
هشام: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا.
ابن ذكوان: مائة وجه واثنان وثلاثون وجهًا.
شعبة: مائة وجه وثمانية أوجه.
حفص: مائة وجه وثمانية أوجه.
خلف: ثلاثة أوجه.
خلاد: سنة أوجه، منها ثلاثة أوجه مع خلف.
الكسائي: مائة وثمانية أوجه مندرجة مع ابن ذكوان.
أبو جعفر: مائة وجه وثمانية أوجه.
يعقوب: مائتا وجه وأربعة وستون وجهًا.
خلف: ثلاثة أوجه مندرجة مع ابن ذكوان.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.