وبين "التحريم" و"الملك" من قوله تعالى: {وَمَرْيَمَ}[التحريم: ١٢] إلى قوله تعالى: {قَدِيرٌ}[الملك: ١] ألف وجه وستمائة وجه وتسعة وستون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائتا وجه وأربعة وعشرون وجهًا.
ورش: مائتا وجه، وثمانون وجهًا.
ابن كثير: مائة وجه، واثنا عشر وجهًا.
أبو عمرو: مائتا وجه، وثمانون وجهًا.
شعبة: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
حفص: مائة وجه واثنا عشر وجهًا.
خلف: سبعة أوجه.
خلاد: أربعة عشر وجهًا، منها سبعة مع خلف.
الكسائي: مائة وجه، واثنا عشر وجهًا.
أبو جعفر: مائة وجه واثنا عشر وجهًا مندرجة مع قالون.
يعقوب: مائتا وجه وثلاثة وثمانون وجهًا.
خلف: سبعة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.