وبين الرعد، وإبراهيم من قوله تعالى:{قُلْ كَفَى}[الرعد: ٤٣] إلى قوله: {أَنْزَلْنَاهُ إِلَيْكَ}[إبراهيم: ١] خمسمائة وجه وخمسة وخمسون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وستة وعشرون وجهًا.
ورش: مائة وستة وعشرون وجهًا.
ابن كثير: ثلاثة وستون وجهًا.
أبو عمرو: ثمانية وسبعون وجهًا.
ابن عامر: ثمانية وسبعون وجهًا، مندرجة مع أبي عمرو.
شعبة: ثلاثة وستون وجهًا، مندرجة مع أبي عمرو.
حفص: ثلاثة وستون وجهًا، مندرجة مع قالون.
خلف: ستة أوجه.
خلاد: ثلاثة أوجه، مندرجة مع خلف.
الكسائي: ثلاثة وستون وجهًا.
أبو جعفر: ثلاثة وستون وجهًا.
يعقوب: ثلاثة وستون وجهًا، مندرجة مع قالون.
خلف: ثلاثة أوجه، مندرجة مع خلاد.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.