وبين السجدة والأحزاب من قوله تعالى:{فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ}[السجدة: ٣٠] إلى قوله تعالى: {وَالْمُنَافِقِينَ}[الأحزاب: ١] سبعمائة وجه وخمسون وجهًا، غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون: مائة وجه واثنان وسبعون وجهًا.
ورش: ستون وجهًا.
ابن كثير: ثمانية وأربعون وجهًا.
أبو عمرو: مائة وعشرون وجهًا.
ابن عامر: ستون وجهًا.
عاصم: ثمانية وأربعون وجهًا.
خلف: ستة أوجه.
خلاد: ثلاثة أوجه مندرجة مع خلف.
أبو الحارث: ثمانية وأربعون وجهًا مندرجة مع ابن عامر.
الدوري - عن الكسائي -: ثمانية وأربعون وجهًا.
أبو جعفر: ثمانية وأربعون وجهًا.
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.