(٢) سبق بيان اختلاف القراء في {يَدْخُلُونَ} قبل صفحات قليلة، قال ابن الجزري: .... ..... ..... ..... .... … ....... ويدخلون ضم يا وفتح ضم صف ثنا حبر شفى … وكاف أولى الطول ثب حق صفى والثان دع ثطا صبا خلفا غدا … وفاطر حز (شرح طيبة النشر ٢/ ٢١٥، شرح شعلة ص ٣٤٣، الهادي ٢/ ١٥٩ - ١٦١، الحجة في القراءات السبع -ابن خالويه ١/ ١٢٧، حجة القراءات- ابن زنجلة ١/ ٤٤٥، الهادي ٢/ ١٥٩ - ١٦١). (٣) وحجة من قرأ بفتح الياء وضم الخاء قوله {ادْخُلُوهَا بِسَلَامٍ آمِنِينَ} {ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} فكان أمر الله إياهم أن يدخلوها دليلًا على إسناد الفعل إليهم اعلم أن المعنيين متداخلان لأنهم إذا أدخلوا دخلوا وإذا دخلوا فبإدخال الله إياهم يدخلون (شرح طيبة النشر ٢/ ٢١٥، شرح شعلة ص ٣٤٣، حجة القراءات لابن زنجلة ج ١/ ص ٤٤٥). (٤) واختلف في {وَلُؤْلُؤًا} هنا في فاطر: ٣٣، فنافع وعاصم وأبو جعفر ويعقوب بالنصب عطفًا على محل من أساور أي يحلون أساور ولؤلؤًا بتقدير فعل أي ويؤتون لؤلؤًا وقرأه المذكورون كذلك عدا يعقوب في لفظ قال ابن الجزري: .... .... انصب لؤلؤا … (نـ) ـل (إ) ذ (ثـ) ـوى (وفاطرًا (مدا) (نـ) ـأى =