الأوجه التي بين القتال والفتح
وبين "القتال" و"الفتح" من قوله تعالى: {وَإِنْ تَتَوَلَّوْا} [٣٨] إلى قوله تعالى: {مُبِينًا} [الفتح: ١] سبعة وستون وجهًا غير الأوجه المندرجة (١).
بيان ذلك:
قالون أربعة وعشرون وجهًا.
ورش: ثمانية أوجه.
ابن كثير: ستة أوجه مندرجة مع قالون.
الدوري: ستة عشر وجهًا منها اثنا عشر وجهًا مع قالون.
السوسي: ثمانية أوجه منها ستة مع قالون، ووجهان مع الدوري.
ابن عامر: ثمانية أوجه.
عاصم: ستة أوجه.
خلف: وجهان.
خلاد: وجه واحد مندرج مع خلف.
الكسائي: ستة أوجه مندرجة مع ابن عامر.
أبو جعفر: ستة أوجه مندرجة مع قالون.
يعقوب: ستة عشر وجهًا، منها اثنا عشر وجهًا مع قالون وأربعة مع الدوري.
خلف: وجه واحد مندرج مع ابن عامر.
* * *
(١) ما يذكره المؤلف بين السور من هذه الأوجه المختلفة لا أساس لها عند السلف من أئمة القراء ولا أحبذ مثل صنيعه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute