(١) أي بالإشمام وهو عبارة عن النطق بضم القاف وهو الأقل ثم الكسر وهو الأكثر وهو المراد بالإشمام، وكذلك القول في {وَجِيءَ} و {وَحِيلَ} {وَسِيقَ}) و {سِيءَ} (انظر: المبسوط ص ١٢٧، والغاية ص ٩٨، والنشر ٢/ ٢٠٨، والإقناع ٢/ ٥٩٧، وإتحاف فضلاء البشر ص ١٢٩). (٢) قال ابن الجزري: وتدَّعو تدعوا (ظـ) ـهر ووجه قراءة يعقوب: أنه مضارع دعا (شرح طيبة النشر ٦/ ٦٣، النشر ٢/ ٣٨٩، المبسوط ص ٤٤٢، الغاية ص ٢٧٧، إتحاف فضلاء البشر ١/ ٤٢٠). (٣) ووجه القراءة: أنها مضارع ادعى. (٤) سبق قريبًا، قال ابن الجزري: أريت كلا (ر) م وسهلها (مدا) (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ٧٩، شرح طيبة النشر ٤/ ٢٨٧). (٥) إذا جاء بعد الياء همزة الوصل المصاحبة للام -والواقع منها اثنان وثلاثون- فإن حمزة يسكنها كلها حمزة على أصله، وسكن ابن عامر موافقة لحمزة {عن آياتي الذين} بالأعراف: ١٤٦، وسكن حفص كذلك {عَهْدِي الظَّالِمِينَ} بالبقرة: ١٢٤، وسكن ابن عامر وحمزة والكسائي وكذا روح كذلك {قل لعبادي الذين} بإبراهيم: ٣١، وسكن أبو عمرو وحمزة والكسائي وكذا يعقوب وخلف كذلك {ياعبادي الذين} بالعنكبوت: ٥٦، والزمر: ٥٣، قال ابن الجزري: وعند لام العرف أربع عشرت ربي الذي حرم ربي مسني … الآخران آتان مع أهلكني أرادني عبادي الأنبيا سبا … (فـ) ـز =