واشدده واكسر ضمه (كنز) (حما) … سنقتل اضمما ............ الحجة لمن خفف أنه أراد فعل القتل مرة واحدة ودليله قوله تعالى {واقتلوهم حيث ثقفتموهم}، (التيسير ص ١١٢، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٠٤، النشر ٢/ ٢٧١، المبسوط ص ٢١٣، إعراب القرآن ١/ ٢٠١، شرح شعلة ص ٣٩٥). (٢) الحجة لمن شدد أنه أراد تكرير القتل بأبناء بعد أبناء ودليله قوله {وقتلوا تقتيلًا} (التيسير ص ١١٢، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٠٤، النشر ٢/ ٢٧١، المبسوط ص ٢١٣، إعراب القرآن ١/ ٢٠١، شرح شعلة ص ٣٩٥). (٣) سبق الكلام على {عليهُمُ} بضم الهاء والميم والواو التي بعد الميم قبل قليل بما أغنى عن إعادته هنا. (٤) سبق بيان ذلك في الآية ٥٤ من هذه السورة (وانظر: التيسير ص ٦٠، شرح طيبة النشر ٣/ ٢٢٥، ٢٢٦، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ص ١٣٧). (٥) قال ابن الجزري: يعرشوا … معا بضم الكسر (صـ) ـــاف (كـ) ـــمشوا وهما لغتان والحجة لذلك أن كل فعل انفتحت عين ماضيه جاز كسرها وضمها في المضارع قياسًا إلا أن يمنع السماع من ذلك وما كانت عن ماضيه مضمومة لزمت الضمة عين مضارعه إلا أن يشذ شيء من الباب فلا حكم للشاذ فالأصل ما ذكرته (التيسير ص ١١٢، شرح طيبة النشر ٤/ ٣٠٥، النشر ٢/ ٢٧١، المبسوط ص ٢١٣، إعراب القرآن ١/ ٢٠١، شرح شعلة ص ٣٩٥).