(١) سبق قبل صفحات قليلة إمالة حمزة والكسائي وخلف البزار. (٢) ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به. (٣) سبق ذكره قبل عدة صفحات. (٤) إذا أتت الهمزة ساكنة في كلمة فإن أبا جعفر يقرأ هذا الضرب بالإبدال ولم يستثن من ذلك كله إلا كلمتين {أَنْبِئْهُم) بالبقرة، {وَنَبِّئْهُمْ} بالحجر، واختلف عنه في {نَبِّئْنَا} هنا في يوسف، وأطلق الخلاف عنه من الروايتين ابن مهران واتفق الرواة عنه على قلب الواو المبدلة من همز رؤيا والرؤيا وما جاء منه ياء وإدغامها في الياء التي بعدها وإذا أبدل تؤوي وتؤويه جمع بين الواوين مظهرًا (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٧٦). (٥) يقصد الاختلاس، قال ابن الجزري: ترزقانه اختلف (بـ) ــــــن (خـ) ـــــــد وقال في الدرة: وفي يده اقصر ظل وين ترزقانه ولكن ابن وردان من طريق الدرة ليس له خلاف كما رأيت.