(٢) سبق بيان حكم إدغام بل وهل (وانظر: النشر ٢/ ٧، شرح ابن القاصح ص ٩٧، التيسير ص ٤٣، إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر - الدمياطي ج ١/ ص ٤١، الهادي ١/ ٢٧١، السبعة ص ١٢٧، الغاية ص ٨١). (٣) قال ابن الجزري: ويوقدوا (صحب) ووجه من قرأ بالياء: أنهم ردّوه على ذكر الناس بعده، ولمِا قبله من لفظ الغيبة، في قوله: {أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ} "١٦"، وقوله: {فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ}، وقوله: {وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللَّهِ} "١٣" وقوله: {وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ}، فردوه في الغيبة على ما قبله وما بعده. (٤) وحجة من قرأ بالتاء، حملوه على الخطاب الذي قبله، وهو قوله: {قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهِ} (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٩٢، النشر ٢/ ٢٩٧، الغاية ص ١٨٣، المبسوط ص ٢٥٥، إعراب القراءات ١/ ٣٢٧، زاد المسير ٤/ ٣٢١، تفسير النسفي ٢/ ٢٤٦). (٥) سبق قريبًا. (٦) سبق بيان قاعدة حمزة والكسائي وخلف البزار في الإمالة قبل صفحات قليلة. (٧) هي رواية ورش من طريق الأزرق فقط، ما ذكره المؤلف عن قالون من أن له الإمالة بين اللفظين غير صحيح ولا يقرأ به، والمعروف والمأخوذ عن أئمة القراءة سالفًا عن سالف أن قالون ليس له إلا الفتح عدا أربع كلمات في القرآن الكريم ليست هذه واحدة منهم.