(شرح طيبة النشر ٥/ ٩٩، النشر ٢/ ٣٣٥، المبسوط ص ٣٢٧، السبعة ص ٤٧١، الكشف عن وجوه القراءات ٢/ ١٩١، إعراب القرآن ٢/ ٤٨٩). (١) سبق قريبًا. (٢) الصواب بضم العين لا بالرفع. (٣) وكذلك خلف والكسائي وقفا، والأزرق عن ورش بالتقليل والفتح في الهمزة فقط، قال ابن الجزري: تراء الرا (فتى) (٤) ورد لفظ معي في ثمانية مواضع {مَعِيَ بَنِي إِسْرَائِيلَ} في الأعراف، {مَعِيَ عَدُوًّا} في التوبة {مَعِيَ صَبْرًا} ثلاثة في الكهف {ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ} في الأنبياء {إِنَّ مَعِيَ رَبِّي} في الشعراء {مَعِيَ رِدْءًا}، في القصص فتح الجميع حفص، وتابعه ورش على الثاني في سورة الظلة وهي سورة الشعراء لأن فيها {عذاب يوم الظلة} يريد قوله تعالى في قصة نوح {وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ} وافق حفص وابن عامر على فتح ياء {لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ أَبَدًا} {وَمَنْ مَعِيَ أَوْ رَحِمَنَا} قال ابن الجزري: وافق في معي (عـ) ــــــلا (كـ) ـــــــفؤ (شرح طيبة النشر ٤/ ٢٦٨، إتحاف فضلاء البشر ص ٣٠٥، إبراز المعانى من حرز الأماني في القراءات السبع - أبو شامة الدمشقي ج ١/ ص ٣٠٢). (٥) أثبت يعقوب الياء فى {يَهْدِيَنِ} {وَيَسْقِينِ} {يَشْفِينِ} {يُحْيِينِ} في الحالين (إتحاف فضلاء البشر في القراءات الأربعة عشر ١/ ٤٢٢).