للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فإذا فيها:

ألا أبلغ أبا حفص رسولا … فدى لك من أخي ثقة إزاري

قلائصنا، هداك الله، إنا … شغلنا عنكم زمن الحصار

فما قلص وجدن معقلات … قفا سلع بمختلف البحار

قلائص من بني سعد بن بكر … وأسلم أو جهينة أو غفار

يعقلهن جعدة من سليم … معيدا يبتغي سقط العذار فقال: ادعوا لي جعدة من سليم. قال فدعوا به فجلده مائة معقولا ونهاه أن يدخل على امرأة مغيبة.

قال: أخبرنا عمرو بن عاصم قال: أخبرنا عاصم بن العباس الأسدي قال: سمعت سعيد بن المسيب يقول: كان عمر بن الخطاب يحب الصلاة في كبد الليل يعني وسط الليل.

قال: أخبرنا عمرو بن عاصم قال: أخبرنا أبو هلال عن محمد بن سيرين قال: كان عمر بن الخطاب قد اعتراه نسيان في الصلاة فجعل رجل خلفه يلقنه، فإذا أومأ إليه أن يسجد أو يقوم فعل.

قال: أخبرنا المعلى بن أسد قال: أخبرنا وهيب بن خالد عن يحيى بن سعد عن سالم بن عبد الله أن عمر بن الخطاب كان يدخل يده في دبرة البعير ويقول: إني لخائف أن أسأل عما بك.

قال: أخبرنا خالد بن مخلد البجلي قال: أخبرنا عبد الله بن عمر عن الزهري قال: قال عمر بن الخطاب في العام الذي طعن فيه: أيها الناس إني أكلمكم بالكلام فمن حفظه فليحدث به حيث انتهت به راحلته، ومن لم يحفظه فأحرج بالله على امرئ أن يقول علي ما لم أقل.

قال: أخبرنا قبيصة بن عقبة قال: أخبرنا سفيان عن معمر عن

<<  <  ج: ص:  >  >>