للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

[٣٢/ ٢٧٦٠] في التّوبةِ، (ت) [٣٥٣٠] في الدَّعَواتِ.

وفي رواية: "ولا أحدَ أحبُّ إليهِ الْمِدحةُ من الله عَزَّ وَجَلَّ، ومن أَجل ذلك وعد الله الجنة، ولا أحدَ أحب إِليه العَذْرُ مِن الله - تعالى - من أجلِ ذلكَ بعثَ المُنذِرينَ والمُبَشِّرين".

• مُتفَق عَلَيْهِ مِنْ حَدِيثِ المُغِيرَةَ، (خ) [٧٤١٦] في التوْحِيدِ، (م) [٣٢/ ٢٧٦٠] في اللِّعَانِ.

٣٢٤٣ - وقال: "إن الله تعالى يغار وإن المؤمن يغار وغيرة الله ألَّا يأتي المؤمن ما حرم الله". [٢٤٧٠]

• مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ وَاللفْظُ لِمُسْلِمٍ، [٥٢٢٣]، ت [١١٦٨]) في النّكَاحِ، (م) [٢٧٦١/ ٣٧] في التوبةِ.

٣٢٤٤ - وقال: "يا أمة محمد والله ما من أحد أغير من الله أن يزني عبده أو تزني أمته". [٢٤٧١]

• البُخَارِيُّ [(٥٢٢١) م (٩/ ٩٠١)] في النِّكَاحِ، وَالنسَائِي [] في النُّعُوتِ عَنْ عَائِشَة - رضِيَ اللهُ عَنْهَا -.

٣٢٤٥ - عن أبو هريرة - رضي الله عنهُ - أن أعرابيا أتى رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: إن امرأتي ولدت غلاما أسود وإني نكرته فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: " هل لك من إبل؟ " قال: نعم قال: " فما ألوانها؟ " قال: حمر قال: " هل فيها من أورق (١)؟ " قال: إن فيها لورقا قال: " فأنى ترى (٢) ذلك جاءها؟ " قال: عرق نزعها. قال: " فلعل هذا عرق نزعه " ولم يرخص له في الانتفاء


(١) الأورق: الذي في لونه بياض إلى سواد.
(٢) أي: من أين تظنُّ؟!

<<  <  ج: ص:  >  >>