للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٤٧٨٠ - وقال: "لا يبلغني أحد من أصحابي عن أحد شيئا فإني أحب أن أخرج إليكم وأنا سليم الصدر ". [٣٧٨٠]

• أَبُو دَاودَ [٤٨٦٠] فِي الأَدَبِ، والتِّرْمِذِيُّ [٣٨٩٧] فِي المَنَاقِبِ - واستَغْرَبَهُ - (١) عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ.

٤٧٨١ - و قالت عائشة قالت: قلت للنبي صلى الله عليه وسلم: حسبك صفية كذا وكذا - تعني قصيرة - فقال: " لقد قلت كلمة لو مزج بها البحر لمزجته ".

صح. [٣٧٨١]

• أَبُو دَاودَ [٤٨٧٥] فِي الأَدَبِ، والتِّرْمِذِيُّ [٢٥٠٢]، وصَحَّحَهُ (٢).

٤٧٨٢ - وقال: "ما كان الفحش في شيء إلا شانه وما كان الحياء في شيء إلا زانه ". [٣٧٨٢]

• التِّرْمِذِيُّ (٣) [١٩٧٤] فِي البِرِّ عَنْ أَنَسٍ، ورِجَالُهُ رِجَالُ الصحيحِ.

٤٧٨٣ - وقال: "من عير أخاه بذنب لم يمت حتى يعمله "


(١) قلت: وفيه زيد بن زائد؛ قال الذهبي: "قال الأزدي: لا يصح حديثه، قلت: لا يعرف".
ومن طريقه: رواه أحمد (١/ ٣٩٥ - ٣٩٦).
(٢) قلت: على شرط مسلم.
(٣) وقال: "حسن غريب".
قلت: وإسناده على شرط الشيخين.
وأخرجه - أيضًا - (٣/ ١٦٥)، والبخاري فِي "الأدب" (٦٠١)، وصححه ابن حبان (١٩١٥).
ورواه مسلم من حديث عائشة نحوه؛ وهو رواية لأحمد (٦/ ١١٢، ١٢٥).
ورواه أحمد (٦/ ٥٨) عن المقدام بن شريح، عن أبيه، عنها … وفيه سبب وروده.

<<  <  ج: ص:  >  >>