ما الفرق بين قوله تعالى: {وما أنا إلا نذير مبين} وقوله: {إن أنا إلا نذير مبين} لماذا نفى العبارة الأولى بـ (ما) والثانية بـ (إن)؟
أهو لمجرد التغيير في التعبير، أم هو لمعنى مقصود؟
ما الفرق بين التعليل باللام، وكي؟ أهناك فرق في المعنى بين قولك (جئت لاستفيد) و (جئت كي استفيد) أم هما بمعنى واحد؟
قال تعالى: {فرددناه إلى أمه كي تقر عينها ولا تحزن ولتعلم أن وعد الله حق} [القصص: ١٣] فجاء بالتعليل الأول بكي (كي تقر) والثاني باللام (لتعلم) فلم كان ذاك؟
أهذا التغيير لمعنى مقصود أم هو لمجرد التغيير؟
ثم ما الفرق بين أنواع التعليل المختلفة؟
هناك تعليل باللام مثل {ولا يزالون مختلفين إلا من رحم ربك ولذلك خلقهم} [هود: ١١٨ - ١١٩].
وتعليل بالباء مثل: {ولهم عذاب أليم بما كانوا يكذبون} [البقرة: ١٠].
وتعليل بمن مثل: {ولا تقتلوا أولادكم من إملاق} [الأنعام: ١٥١].
وتعليل بفي مثل: {لمسكم في ما أفضتم فيه عذاب عظيم} [النور: ١٤].
وتعليل بعن كقوله تعالى: {وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعده وعدها إياه} [التوبة: ١١٤].
وتعليل بعلى كقوله تعالى: {ولتكبروا الله على ما هداكم} [البقرة: ١٨٥].
فهل التعليل بهذه الأدوات المختلفة واحد؟
هل هناك فرق في المعنى بين (مع)، و (واو) المعية، في نحو قولك: " جئت مع محمد" و " جئت ومحمدا"؟
ما الفرق في المعنى، بين " واو" رب، في نحو قوله: