للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

٢٩ - يسرني أن محمدا إنه ضراب ٣٠ - يسرني أن محمدا إنه لضراب

٣١ - يسرني أن محمدا إنه هو الضراب ٣٢ - يسرني أن محمدا أضرب

٣٣ - يسرني أن محمد أضرب. ٣٤ - يسرني أنه محمد أضرب

٣٥ - يسرني أن محمدا أنه أضرب ٣٦ - يسرني أن محمدا أنه لأضرب

٣٧ - يسرني أن محمدا أنه هو أضرب ٣٨ - يسرني أنه أضرب محمد

٣٩ - يسرني أن محمدا مضروب

٤٠ - يسرني أنه محمد مضروب

ونكتفي بهذا القدر وهناك صور أخرى لهذا التعبير، وهذه كلها تؤول بتعبير واحد هو يسرني ضرب محمدٍ

وبهذا يتضح لنا أن أحد المصدرين لا يغني عن الآخر، ولا يسد مسده بل لكل منهما خصائصه وغرضه.

[الحروف المصدرية]

في العربية حروف تسمى الحروف المصدرية، وهي: (أن)، وأن، وما، ولو، وكي، ووظيفة الحرف المصدري، إيقاع الجملة موقع المفرد، فتوقعها فاعلا، ومبتدأ ومفعولا به ومضافا إليه، ومجرورة بحرف الجر، وغير ذلك.

<<  <  ج: ص:  >  >>