(١) هو ابن أبي هند، تقدم في (١٤): ثقة متقن، كان يهم بآخرة. (٢) قدم في (١٤). (٣) هو ابن قيس النخعي. تقدم فى (٦٧٢): ثقة ثبت فقيه. درجة الحديث: حسن لغيره. أخرجه الإِمام أحمد في المسند (٣/ ٤٧٨) من طريق: ابن أبي عدي، عن داود بن أبي هند به مثله. وتمام الحديث من هذا الوجه، قال سلمة: انطلقت أنا وأخي إِلى رسول الله ﷺ فقلنا: يا رسول الله. إن أمنا مليكة كانت تصل الرحم، وتقري الضيف، وتفعل، وتفعل، هلكت في الجاهلية، فهل ذلك نافعها شيئا؟ قال: "لا" قلنا: فإنها كانت وأدت أختا لنا في الجاهلية .. فذكر الحديث ثم قال: "إِلا أن تدرك الوائدة الإِسلام فتسلم". ومن طريق الإِمام أحمد أخرجه البغوي في معجم الصحابة (٢١٧). وأخرجه النسائي في الكبري، كما في التحفة (٤/ ٥٥) من طريق: محمد بن المثني عن الحجاج بن المنهال، عن المعتمر بن سليمان، عن داود له نحوه. والطبراني في الكبير (٧/ ٤٤) من طريق: علي بن عبد العزيز، وأبي مسلم الكشي -كلاهما- عن الحجاج به نحوه. وابن قانع في معجم الصحابة (ل / ٥٤ / ب) من طريق: علي بن محمد، عن مسدد عن المعتمر به نحوه. وانظر الحديثين رقم (٨٤٥) و (٨٤٦). (٤) هو الفراء، تقدم في (١٣): ثقة حافظ. (٥) هو يحيي بن زكريا بن أبي زائدة، تقدم في (٤٠): ثقة متقن. (٦) تقدم في (١٠٣): ثقة، وسماعه من أبي إِسحاق بآخرة. (٧) القائل: زكريا بن أبي زائدة. (٨) هو السبيعي، تقدم في (٨): ثقة اختلط بآخرة. (٩) هو الشعبيي، تقدم في (١٤).