درجة الحديث: إسناده ضعيف. قال البخاري: لا يتابع في هذا الحديث، لما وقت النبي-ﷺ ذا الحليفة والجحفة، واختار أن أهل "النبي ﷺ" من ذي الحليفة. أخرجه ابن ماجة في السنن (٢/ ٩٩٩) -كتاب المناسك- باب من أهل بعمرة من بيت المقدس- من طريق: ابن أبي شيبة، به مثله. والطبراني في الكبير (٢٣/ ٤١٦) من طريق: محمد بن يحيى القطعي، عن عبد الأعلي به نحوه. والإِمام أحمد في المسند (٦/ ٢٩٩) من طريق: يعقوب -يعني ابن إِبراهيم بن سعد- عن ابيه، عن ابن إِسحاق به نحوه. وابن حبان في صحيحه (الإِحسان ٦/ ٥) من طريق: أبي خيثمة، عن يعقوب به نحوه. وابن ماجة في السنن (٢/ ٩٩٩) من طريق: محمد بن المصفى، عن أحمد بن خالد، عن ابن إِسحاق به نحوه. (٢) هو عبد العزيز بن عبد الله المدني، تقدم في (٨٠): ثقة. (٣) هو عبد العزيز بن محمد بن عبيد، تقدم في (١٢٨): صدوق كان يحدث من كتب غيره فيخطيء. (٤) هو ابن يحنس، تقدم في (١٩٤): مقبول. (٥) تقدم ذكر الاختلاف فيه في (١٩٤) وهو: مستور. (٦) تقدمت في (١٩٤): مقبولة. درجة الحديث: إسناده ضعيف. أخرجه الطبراني في الكبير (٢٣/ ٣٦١) من طريق: يحيى الحماني، عن عبد العزيز به نحوه. وانظر الحديث الآتي. (٧) تقدم في (١٥٠): ثقة حافظ. يعرف بصاعفة. (٨) تقدم في (٢٨): ثقة حافظ. (٩) تقدم في (٩١): صدوق.