(٢) هو الطائفي نزيل مكة. وثقه ابن معين. وقال النسائي: ليس بالقوي. وقال أحمد: رأيته يخلط في أحاديث فتركته. قال ابن حجر: صدوق سيئ الحفظ. مات سنة ثلاث وتسعين ومائة، وروى له الجماعة. الجرح (٩/ ١٥٦)، المغني (٢/ ٤٠٤)، التقريب (٥٩١). (٣) هو عبد الله بن عثمان بن خثيم -بالمعجمة والمثلثة، مصغرا - القاري - من القارة - أبو عثمان المكي. قال ابن معين: ثقة حجة. وقال العجلي: ثقة. وقال أبو حاتم: ما به بأس، صالح الحديث. وقال النسائي: ثقة. وقال مرة: ليس بالقوي. قال ابن حجر: صدوق. مات سنة اثنتين وثلاثين ومائة، وأخرج له البخاري تعليقا ومسلم وأصحاب السنن. الجرح (٥/ ١١١)، تهذيب الكمال (٢/ ٧٠٩)، التقريب (٣١٣). (٤) محمد بن إِسحاق بن طلحة التيمي. قال أبو حاتم: لا أعرف محمد بن إِسحاق بن طلحة يحدث عن أبي بردة، وعمر بن عبد العزيز، وإنما يروي عن أبي بردة: إِسحاق بن يحيى ابن طلحة. وذكره ابن حبان في الثقات. الكبير (١/ ٣٤)، الجرح (٧/ ١٩٤)، الثقات (٧/ ٣٩٧). (٥) تقدم في الحديث (١٢): ثقة. (٦) هو ابن عبد العزيز أمير المؤمنين، الخليفة الزاهد، عد مع الخلفاء الراشدين. (٧) هو أبو موسي الأشعري: عبد الله بن قيس بن سليم. صحابي مشهور. أمره عمر ثم عثمان، وهو أحد الحكمين بصفين. مات سنة خمسين، وقيل بعدها ﵁. الطبقات (٢/ ٣٤٤)، الكبير (٥/ ٢٢)، الإصابة (٢/ ٣٥١). درجة الحديث: إسناده ضعيف. أخرجه الباغندي في مسند عمر بن عبد العزيز (١١٧) من طريق إِبراهيم بن عبد الله بن حاتم، عن يحيى بن سلم به مثله، وزاد: فإِذا كان يوم القيامة أتي بأهل الأديان، فأعطي كل