(١) هو عبد العزيربن عبد الله، تقدم قي (٨٠) ثقة. (٢) هو ابن أنس، الإِمام، تقدم قي (٧٠). (٣) ابن حماس -بمهملتيين وتخفيف- كذا ضبطه الحافظ، سكت عنه البخاري وابن أبي حاتم. وقال بن حبان في الثقات: ثقة. الكبير (٨/ ٣٧٤)، الجرح (٩/ ٢٣٥)، الثقات (٧/ ٦٣٣)، الفتح (٤/ ٩٠). (٤) لم أقف علي اسمه. درجة الحديث: في إسناده من لم أقف علي ترجمته، وبقية رجاله ثقات. أخرجه مالك في الموطأ (٢/ ٨٨٨)، وتمام الحديث من هذا الوجه " … علي أحسن ما كانت، حتى يدخل الكلب أو الذئب، فيغذي علي بعض سواري المسجد، أو علي المنبر" فقالوا: يا رسول الله. فلمن تكون الثمار ذلك الزمان؟ قال: "للعوافي: الطير والسباع". وأخرجه البخاري في صحيحه (٤/ ٨٩) -كتاب فضائل المدينة- باب من رغب عن المدينة- من طريق: أبي اليمان، عن شعيب، عن الزهري، عن سعيد بن المسيب عن أبي هريرة ﵁ مرفوعا نحوه بأطول منه. والإِمام أحمد في المسند (٢/ ٣٨٥) من طريق: علي، عن أبي صفوان، عن يونس، عن الزهري به نحوه.