(١) قال ابن حجر: صوابه: ابن عرفطة. ذكره ابن حبان في "الثقات". قال ابن حجر: مقبول. روى له أبو داود والنسائي. الثقات (٦/ ٢٥٨)، التهذيب (٣/ ١٠٧)، التقريب (١٨٩). (٢) يعني القطان، تقدم في (٧٢). (٣) هو الثوري تقدم في (٧٢). درجة الحديث: إسناده ضعيف، وفي بعض طرقه من لم يسم. وقال الحافظ ابن حجر: روى له (يعني لسالم بن عبيد) أصحاب السنن حديثين بإِسناد صحيح، في العطاس. أخرجه الطيالسي في مسنده (١٦٧) من طريق: ورقاء به مثله. والإِمام أحمد في المسند (٦/ ٧) من طريق: يحيى بن سعيد به. والنسائي في اليوم والليلة (٢٤٢) من طريق: محمد بن بشار، عن يحيى به. وقال النسائي: وهذا هو الصواب عندنا، والأول خطأ. والحاكم في المستدرك (٤/ ٢٦٧) من طريق: أبي بكر بن إِسحاق، عن ابن المثنى، عن مسدد، عن يحيى به. والنسائي في اليوم والليلة من طريق: القاسم بن زكريا، عن معاوية بن هشام، عن سفيان به. وأخرجه أبو داود في السنن (٤/ ٣٠٧) كتاب الأدب - باب تشميت العاطس - من طريق: عثمان بن أبي شيبة، عن جرير به. والنسائي في اليوم والليلة (٢٤١) من طريق محمد بن قدامة، عن جرير به. والحاكم في المستدرك (٤/ ٢٦٧) من طريق: محمد بن نعيم، عن إِسحاق بن إِبراهيم عن جرير به. وقال: الوهم في رواية جرير هذه ظاهر، فإن هلال بن يساف لم يدرك سالم بن عبيد، ولم يره، وبينهما رجل مجهول. وأخرجه الترمذي في الجامع (٥/ ٨٢) كتاب الأدب باب تشميت العاطس- من طريق: محمود بن غيلان، عن أبي أحمد الزبيري، عن سفيان، عن منصور له. قال الترمذي: هذا حديث اختلفوا في روايته عن منصور، وقد أدخلوا بين يساف وسالم رجلا. وأخرجه النسائي في اليوم والليلة (٢٤٢) من طريق: محمود بن غيلان به مثله. وأخرجه الطبراني في الكبير (٧/ ٦٦) من طريق: محمد بن عيسى الطباع، عن أبي عوانة به. ومن طريق: يحيى بن إِسحاق، عن أبي عوانة به وقال: عن رجل قال: كنا مع سالم ابن عبيد في سفر .. فذكر الحديث. قال الحافظ في الإِصابة (٢/ ٥) في ترجمة سالم ابن عبيد: روى له أصحاب السنن حديثين، بإِسناد صحيح في العطاس. (٤) هو ابن المديني، تقدم في (٦٤).