تقدم تخريجه آنفا. (١) تقدم في (١٥٠) يعرف بصاعقة: ثقة حافظ. (٢) هو أبو جعفر العلاف الكوفي، ثم المصيصي، لقبه لوين -بالتصغير- ثقة. مات سنة خمس -أو ست- وأربعين ومائة، وقد جاز المائة، روى له أبو داود والنسائي. الجرح (٧/ ٢٦٨)، التقريب (٤٨١). (٣) هو الكوفي. قال أبو نعيم: لا يكتب حديثه. وقال أبو زرعة: ضعيف الحديث. وقال أبو حاتم: لين الحديث. وذكره ابن حبان في كتاب "الثقات". الجرح (٥/ ٥٦)، الثقات (٨/ ٣٤٥). (٤) تقدم في (٩٣٩): صدوق يتشيع. (٥) هو شريك بن أرطأة الكلابي العامرى. قال البخارى: كان علي ﵁ نزل عليه. وسكت البخاري وابن أبي حاتم عنه. وذكره ابن حبان في "ثقات" التابعين. الكبير (٤/ ٢٤١)، الجرح (٤/ ٣٦٥)، الثقات (٤/ ٣٦١). درجة الحديث: إسناده ضعيف. لم أجده .. وقد أخرج ابن حبان في صحيحه (٦/ ٣٠٢) عن أبي بن كعب ﵁ قال: كانت سورة الأحزاب توازي سورة البقرة. وقوله (فنسيت منها سبعين آية) يعني أنها نسخت تلاوة وحكما. (٦) تقدم في (٢٧): صدوق. (٧) علي بن غراب -باسم الطائر- وهو لقب له، واسمه عبد العزيز، الفزاري مولاهم الكوفي، القاضي. قال أحمد: ليس لي به خبرة، سمعت منه مجلسا واحدا، كان يدلس، ما أراه إِلا كان صدوقا. وقال مرة: كوفي ليس له حلاوة. وقال ابن معين: هو المسكين صدوق. وسئل عنه مرة فقال: طار مع الغراب. وقال أبو حاتم: لا بأس به. وقال أبو داود: ضعيف. وقال النسئي: ليس به بأس. وقال ابن حبان: حدث بالأشياء الموضوعة. وقال ابن عدي: له غرائب وأفراد، يكتب حديثه. قال ابن حجر: صدوق، وكان يدلس ويتشيع، وأفرط